أحببتُك ولم أعلم إن كُنتَ تُحِبٌني ...
ماذا فعلت بي حتى زادَ إليكَ حنيني .....
فقد طالَ هواك سنيناً فإلى أينَ تأخُذَني ...
إلى أين فأنتَ مازِلتَ بحُبٍكَ تُميتُني وتُحييني ....
وتأخُذني إلى أكاذيبِ حُبِكَ التي مازالت تُبكيني ...
أرجوكَ لا تزرعَ الشًكَ في شُعوري ...
أرجوك فقد فقدتُ في حُبٍكَ سروري ...
لكنني مازِلتُ أحبٍكُ وأعشقُكَ فكُن طيراً من طيوري ...
وكُن الرجُلَ المسيطر وكُن قانوناً في دُستوري
مازال الناسُ عنكَ يُبعِدوني ....
مازالوا عن طريقكَ يمنعوني ...
لكنني بحُبٍكَ أصِلُ إلى مُنتهى جنوني ...
وأعلمُ إن عرفَ سلاطينُ الحُبٍ قصتي لقتلوني ...
مازِلتَ بنظري الذي أحببتني....
حتى اكتشفتُ الخيانةَ منكَ وصدمتَني ...
فلا حُبً بعدَ الآن ولا عِشقاً إليكَ يجذُبّني .....
فلتذهب ولتأخذ معك حبًكَ الذي بِكَ يربِطُني ...
ولترحل بعيداُ ودعني بينَ أُناسٍ لا أجدُ فيهم من يرحمُني....
إهداء خااااااص إلى من طلب إليً أن أكتُبً فصةَ حُبٍه