+
----
-
إلى حبيبتي ميساءُ ألفُ تحيًة ...
إلى حبيبتي ميساءُ حُبي فاقبليهِ كهديًة
فأنا ما زِلتُ أموتُ في بحرِ عينيكِ ...
وما زِلتُ أشتاقُ لشفتيكِ ...
فلتعلمي أنًكِ تركتي بصمةً جميلةً في قلبي ...
وتركتي ذكرى قد تكونُ مؤلمةً بداخلي ...
فانظُري أرجوكِ من حولي ...
فإنكِ لن تَرِي أحدٌ في المدينةِ غيري ...
سأبعثُ إليكِ عِشقاً يصِفُ لكِ جنوني ...
ويصِفُ أنًهُ قد زادَ بكِ شُعوري ...
فلتأخُذي حنيني وشوقي وحُزني وهمومي ...
فإنٍي سأبعثُها مع آخرِ طيرٍ من طيوري ...
فالطيرُ كُلًهُ قد استقالَ من حُبٍي لأجلِ قصًتي ودموعي ....
ميساءُ لقد أعادتكِ الحياةُ كي تمسحي الدمع من جفوني ...
فلم أختار عودتُكِ لكنٍي كِدتُ أن أموتَ كي تعودي ...
فأرجوكِ أعيدي لي فرحي وسروري ...
فأنتِ كوردةٍ جميلةٍ من بينِ كلٍ ورودي ...
وأنتِ لحظةً في حياتي عِشتُها فلم تسكُني في عيوني ...
وكُنتي طيفاً عابِراً فلم استطع أن أجعلَكِ حرفاً من حُروفي ...
ميساءُ قد سألتِني بالأمسِ أأحببتَنِي؟...
فما تعتقدين أن تكونَ إجابتي ؟...
فأنا أحببتُكِ وأُحِبُكِ وسأعيشُ حُبًكِ إلى مماتي ...
فبغيرِ حُبًكِ ما استطعتُ أن أُقيمَ إمارتي ...
ولم استطع أن أعيشَ الحُبً في كتابتي ...
فالحُبٌ يُظهِرُ أحاسيسي وكُلً عاطفتي ..
فلتعرفي إذاً أنًكِ وطني وعنواني وفيكِ خاتمتي ...
----
-
إلى حبيبتي ميساءُ ألفُ تحيًة ...
إلى حبيبتي ميساءُ حُبي فاقبليهِ كهديًة
فأنا ما زِلتُ أموتُ في بحرِ عينيكِ ...
وما زِلتُ أشتاقُ لشفتيكِ ...
فلتعلمي أنًكِ تركتي بصمةً جميلةً في قلبي ...
وتركتي ذكرى قد تكونُ مؤلمةً بداخلي ...
فانظُري أرجوكِ من حولي ...
فإنكِ لن تَرِي أحدٌ في المدينةِ غيري ...
سأبعثُ إليكِ عِشقاً يصِفُ لكِ جنوني ...
ويصِفُ أنًهُ قد زادَ بكِ شُعوري ...
فلتأخُذي حنيني وشوقي وحُزني وهمومي ...
فإنٍي سأبعثُها مع آخرِ طيرٍ من طيوري ...
فالطيرُ كُلًهُ قد استقالَ من حُبٍي لأجلِ قصًتي ودموعي ....
ميساءُ لقد أعادتكِ الحياةُ كي تمسحي الدمع من جفوني ...
فلم أختار عودتُكِ لكنٍي كِدتُ أن أموتَ كي تعودي ...
فأرجوكِ أعيدي لي فرحي وسروري ...
فأنتِ كوردةٍ جميلةٍ من بينِ كلٍ ورودي ...
وأنتِ لحظةً في حياتي عِشتُها فلم تسكُني في عيوني ...
وكُنتي طيفاً عابِراً فلم استطع أن أجعلَكِ حرفاً من حُروفي ...
ميساءُ قد سألتِني بالأمسِ أأحببتَنِي؟...
فما تعتقدين أن تكونَ إجابتي ؟...
فأنا أحببتُكِ وأُحِبُكِ وسأعيشُ حُبًكِ إلى مماتي ...
فبغيرِ حُبًكِ ما استطعتُ أن أُقيمَ إمارتي ...
ولم استطع أن أعيشَ الحُبً في كتابتي ...
فالحُبٌ يُظهِرُ أحاسيسي وكُلً عاطفتي ..
فلتعرفي إذاً أنًكِ وطني وعنواني وفيكِ خاتمتي ...
دمتم بود